من تصدر .. للعامة فلا بد أن يتصدق ببعض من عرضه على الناس، لأنه لا محالة مشتوم، حتى وإن واصل الليل بالنهار. الإمام الجليل ابن حزم الأندلسي

من قوام الشخصية القوية، أن لا تستعجل في الرد إذا طُلب منك شيء، وضعه في الميزان الشرعي .. ثم أجب بعدها

{إن الإنسان لفي خُسر} الناس في خسران من تجارتهم إلا الصالحين وحدهم، لأنهم اشتروا الآخرة بالدنيا، فربحوا وسعدوا الكشاف سورة العصر

عن أبي هريرة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ذَكَرَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، فَقَالَ: فِيه سَاعَةٌ لا يُوَافِقها عَبْدٌ مُسلِمٌ، وَهُو قَائِمٌ يُصَلِّي يسأَلُ اللَّه شَيْئًا، إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاه وَأَشَارَ بِيدِهِ يُقَلِّلُهَا متفق

{وَمَن يَكسِب خَطيٓـَٔةً أَو إِثماً ثُمَّ يَرمِ بِهِۦ بَرِيٓـًٔا فَقَدِ أحتَمَلَ بُهتَـٰنًا وَإِثماً مُّبِينًا} النساء ١١٢ الآية تصور مشهدًا شنيعًا مخزٍ قبيحاً ..! قال مجاهد: من “يكسب خطيئة أو إثمًا”

عندما تهيمن لغة الجدال وتكثر الردود في ساحة طلاب العلم والدعاة،وتشتد بينهم حالات الاحتقان والتصنيف، فاعلم أن البيئة العلمية غير صحية،وأن طالب العلم لن يُقدَّر عند عامة الناس، ولايُؤخذ عنه

هناك أشخاص لا يُحسنون فن الاستماع؛ يتحدّثون كثيراً، يشرحون، يُنظّرون، ويسردون القصص. نعم، قد تستفيد منهم كثيراً، لكنهم لا يُصغون إليك، ولا يُبدون اهتماماً بما تفكّر فيه أو ترغب في

الدواوين (المجالس) نعمة اجتماعية عظيمة من نعم الله عزوجل ،تتلاقى في الأرواح والقلوب، وتأنس النفوس، وتحيا فيها القيم، وتُصان فيها المروءة، وتُشد بها أواصر الأخوّة و الرحم. أقربها إليك وأفضلها:

دروس التوحيد ليس مادة جافة أو نظرية تُعنى بالفرق والنحل، بل هو سلوك وأخلاق وإيمانيات، يدعو إلى التعلّق بالله، وقد جسّده النبي ﷺ عمليًّا في حياته وبيته، وقراءته في المساجد

من العقوبات الدنيوية: أن يُعاقبك الله عز وجل في دينك فلا يُحبب إليك الصلاة في المسجد أو يُبعدك عن تلاوة القرآن وقراءته أو تستثقل الدعاء .. فهذه كلّها صلةٌ بين