من يسهو بغير عمد
إلا من يسهو بغير عمد كحال أكثرنا، فهذا ينقص من أجر الصلاة، لكنها تبقى صحيحة
من يسهو بغير عمد اقرأ المزيد »
إلا من يسهو بغير عمد كحال أكثرنا، فهذا ينقص من أجر الصلاة، لكنها تبقى صحيحة
من يسهو بغير عمد اقرأ المزيد »
والحذر من تعمّد عدم الخشوع؛ فقد يدخل ضمن معاني قوله تعالى: {الَّذِينَ هُم عَن صَلَاتِهِم سَاهُونَ} فلا يقصد هنا فقط إهمالها أو إهمال وقتها، بل حتى من يتعمّد ذلك
الَّذِينَ هُم عَن صَلَاتِهِم سَاهُونَ اقرأ المزيد »
والفلاح معناه: البقاء، والفوز، والسعادة، والنجاح. وتخيّل أن ذلك من الله تعالى لك!
ذلك من الله تعالى لك! اقرأ المزيد »
الخشوع في الصلاة بالتدبّر في الآيات، وشعور الانكسار والذل والعبودية بين يدي الله عز وجل، والتفكّر واستحضار معاني الدعاء هو الفلاح الذي أعطاه الله تعالى لعبده {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ
الخشوع في الصلاة اقرأ المزيد »
قال الإمام أحمد: ” أحسن ما يستريح به العبد هذا الزمان بعد الإيمان بالله طلب العلم والزوجة الصالحة ” الزهد للبيهقي
أحسن ما يستريح به العبد اقرأ المزيد »
كان مالك بن دينار يقول: “رحم الله عبدًا قال لنفسه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألستِ صاحبة كذا؟ ثم ذمّها ثم خطمها (يعني ربطها) ثم ألزمها كتاب الله عز وجل” توفي رحمه
كل ما في الدنيا يخونك! إمّا أن تتركه أو يتركك .. إلا العمل لله، يبقى أثره سرورًا يعانقك اليوم، وينتظرك بشوق غدًا .. فاجعل خطاك نحو الآخرة، فهي وحدها الحقيقة
{ وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ } هود 117 صلاحك لنفسك لا يكفي ،بلغ ،وأرشد ، وانصح ولو برسالة، أو إعادة نشر، أو فيديو ،استغل وسائل التواصل
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر اقرأ المزيد »
“ولو لم يكن في العلم إلا القُربُ مِن ربِّ العالمين، والالتحاقُ بعالَم الملائكة، وصحبةُ الملأ الأعلى؛ لكفى به فضلًا وشرفًا، فكيف وعزُّ الدُّنيا والآخرة منوطٌ به ومشروطٌ بحصوله؟! ”